Bienvenue, Invité

Merci de vous connecter ou de vous inscrire.

Connexion avec identifiant et un mot de passe

Auteur Sujet: بوعراطة يشرع في تحضير السنافر لمواجهة حمراوة  (Lu 1102 fois)

CSConstantine.Net

  • ~ TEAM ~
  • *
  • Hors ligne Hors ligne
  • Messages: 3745
عاد صبيحة أمس فريق شباب قسنطينة إلى أجواء التدريبات بملعب الدقسي عبد السلام بحضور جميع اللاعبين باستثناء المصابين محمد دحمان ونورالدين سام، وقد تميزت حصة الاستئناف بارتفاع معنويات اللاعبين ، بعد الانتصار الرائع والمقنع على حساب اتحاد الحراش واستفادتهم من يومين راحة.
حصة الاستئناف التي اشرف عليها الدكتور رشيد بوعراطة بمساعدة بونعاس وسيلام ومدرب الحراس دني، كانت فرصة للمسؤول الأول عن العارضة الفنية للسنافر لطي صفحة لقاء الحراش والدخول رأسا في التحضير لمواجهة مولودية وهران بملعبها، حيث طالب بوعراطة لاعبيه بضرورة نسيان الفوز الأخير وحصر التفكير والتركيز على الموعد القادم، سيما وسياسة الجهاز الفني تتمثل في تسيير المنافسة مباراة بمباراة، والسعي في كل مرة إلى جعل اللقاء القادم الأهم والواجب الخروج منه بنتيجة إيجابية للحفاظ على ديناميكية وحيوية المجموعة.
وحسب أحد اللاعبين فإن بوعراطة كان صريحا مع اللاعبين حين سارع إلى طي صفحة اللقاء السابق وطالبهم بمضاعفة الجهود بالنظر لأهمية وصعوبة التنقل لمواجهة فريق جريح قد يكون رد فعله عنيفا، وفيما كانت المجموعة مكتملة العدد تأكد رسميا غياب المهاجم محمد دحمان نتيجة استفادته من راحة لأسبوع إضافي تفاديا لتفاقم إصابته، المتمثلة حسب الكشوفات الأخيرة في تمدد عضلي على مستوى الفخذ، وهي ذات الإصابة التي يعاني منها المدافع نورالدين سام الذي لم يتأكد غيابه عن لقاء حمراوة على اعتبار أنه خضع مساء أمس لكشوفات بالأشعة وعلى ضوء نتائجها سيتخذ قرار الاعتماد عليه من عدمه، يحدث هذا في الوقت الذي سيكون المدافع الأيمن محمد خثير زيتي خارج حسابات بوعراطة لتواجده في تربص المنتخب الوطني الأولمبي بمركز تحضير المنتخبات الوطنية بسيدي موسى بالعاصمة.
وتحسبا لمواجهة حمراوة التي ستلعب بملعب أحمد زبانة ذي الأرضية الاصطناعية عمد الدكتور رشيد بوعراطة إلى برمجة الحصص التدريبية لهذا الأسبوع بملعب الدقسي المعشوشب اصطناعيا، حتى يتعود رفقاء القائد زميت على اللعب فوق هذا النوع من الميادين.
نورالدين - ت
Annasr
أخبـروها .. !! . إن أخذَّ الله أمانته يوماً ..! أننـي [أحببتها] لآخر ذّرة هواءٍ دخلت إلى رئتيَّ