جاء تعيين حسين آشيو مدربا للفريق الوطني اقل من 20 سنة يؤكد ما كان الجميع ينتظره و هو إختطاف كرة القدم الجزائرية من طرف عصابة عاصمية جهوية تهمها مصالحها و اقتسام الثروة التي تركها روراوة في خزائن الفاف
فبعد إستولاء العصابة على الفاف بقيادية وزير فاشل و حداد المعروف عند الجميع بدأ توزيع الريع على اْبواق الفتنة التي كانت تنتقد في السابق ليس حبا في الوطن و إنما لتحقيق مصالحها
فكل من كان ينتقد و يشيت ظفر بمنصب بداية بتعيين مدرب بطال بدون شهادات و في مساعدته متمرد على السلطة جاء الدور على آشيو الذي لا نعرف على أي أساس تم تعيينه فهو ليس بالاعب الأسطورة ولا بالمدرب لانه مند إعتزاله دخل الى معبد الهداف بقيادة الكاهنة بوحنيكة و الجهوي بن شيخ لنشر سمومهم على الناس
وهدا كله لكي يصبح المنتخب حكرا على الأندية العاصمية و كل من يريده و جب عليه الإمضاء في فرقهم و خير دليل على ذلك لاعبي بارادو و اتحاد العاصمة في المنتخب الاول وحتى شارف دخل الصف
لهذا ننتظر تعيين بن شيخ على رأس الرابطة و بوحنيكة الناطق الرسمي للفاف لتكتمل الحلقة
و في الأخير جهنم روراوة ولا جنة الزطشي