قسنطينة، و لما تتكلم على قسنطينة يتجه فكرك مباشرة للنادي العريق شباب قسنطينة الذي يعد رمز من رموزها نعم انه النادي الرياضي القسنطيني لما يعود الإنتصارات تعود الأفراح لأزقة قسنطينة و تنتعش التجارة فيها، لا لشيء آخر سوى لان النادي الرياضي القسنطيني قد فاز و قد لاحظ الكثير من المتتبعين للفريق انه أصبح ظاهرة اجتماعية، و خير دليل أن أنصار الخضورة يجوبون الآن مدينة قسنطينة و بالضبط على الساعة 22h30 يهتفون بحياة النادي رغم أن المقابلة المرتقبة لامسية الجمعة مجرد مقابلة بين فريقين الأول يلعب على البطولة و الآخر على ضمون البقاء مبكرا، نعم انهم اتصار يعيشون و يتنفسون اللونين الاخضر و الاسود ....فكل التوفيق للخضورة الذي أعاد البهجة والروح لانصاره بعدة مرحلة ذهاب جد صعبة و أصبح يتحكم في الحياة الاجتماعية لمدينة بأكملها .