le: 09 décembre 2013 à 18:54:36 »
فى ماكنت أتصفح بيانات أخى عبدو ورابط مقال
اغتيال ابراهيم و هارون هز فى قلبي حزن وحسرة
كيف لا وهى تصادف الجولة التى أحتضنت قمة
البطولة بملعب حملاوي بين شباب قسنطينة و مولودية الجزائر
60.000
بين متفرج و مشجع
عدد هائل من قواة الأمن
الكل مشغول بالمباراة لا غير
تاركين ورائنا ذئاب بشرية ترصدت البراءة وقامت بفعلتها
الشنيعة التى لا تغتفر
أغتيلا الطفلين و شعرنا يومها بحصرة و ندامة
فما كان لنا الا أن ندعو الله لهم بالرحمة و ان يتجاوز عنا خطايانا
نتمنى أن لا تتكرر مثل هذا الهفوات و الغفلة عن ما هو أهم
من كرة جلدية حقيرة