Bienvenue, Invité

Merci de vous connecter ou de vous inscrire.

Connexion avec identifiant et un mot de passe

Auteur Sujet: عودة السنافر إلى القمة مرهون بسقوط النهد في القبة  (Lu 1165 fois)

CSConstantine.Net

  • ~ TEAM ~
  • *
  • Hors ligne Hors ligne
  • Messages: 3745
ستكون الإثارة عنوان الجولة الـ 26 سواء على مستوى قمة  الهرم أو القاعدة الخلفية، ولو أن الأنظار ستكون مشدودة إلى ملعب بن حداد  بالقبة، على أساس أن الرائد الجديد نصر حسين داي سيزل فيه ضيفا على الرائد  المحلي، في “ديربي” عاصمي يتقاسم في الجارين نفس الطموح المتمثل في النقاط  الثلاث. 
فالمحليون يأملون في تدعيم الرصيد بغرض الاطمئنان  نهائيا على مقعدهم، وبالمرة تفادي حسابات وكواليس نهاية الموسم، فيما يسعى  “النهد” لتحقيق نفس الهدف للبقاء في قمة الهرم كونه يدرك جيدا أن أية نتيجة  غير الفوز، ستصب رأسا في رصيد الملاحق المباشر شباب قسنطينة، الذي لا يريد  البقاء بعيدا على أريكة الريادة- التي احتكرها منذ بداية الموسم- لأكثر من  أسبوع، ولو أن مهمة زملاء القائد كابري سوف لن تكون بالسهولة التي قد  يتصورها البعض، أمام “لازمو” الذي مازال يراوده الأمل في الصعود، رغم فارق  الـ 7 أميال الذي يفصله عن المركز الثالث الذي يحتله قبل هذه الجولة شباب  أوراس باتنة، الأخير الذي سيكون أمام امتحان “الباك” الذي لا خيار له عن  الفوز للابتعاد عن منطقة الجاذبية التي يبقى على مشارفها، وعلى بعد 4 نقاط  فقط من أمل مروانة، مع التذكير بأن مباراة السنافر ستكون الوحيدة التي  ستلعب في غياب الجمهور بفعل العقوبة المسلطة على الشباب.
وعلى ذكر  الصفراء فإن مهمتها نهاية هذا الأسبوع سوف لن تكون سهلة، على الرغم من  استفادتها من أفضلية الأرض والجمهور، لأن آخر الأخبار تفيد بأن الصفراء  ستعتمد على تشكيلة نصف تعدادها من الأواسط، وهو ما قد يستغله الضيف ملعب  المحمدية لمحاولة العودة بنتيجة إيجابية.
من جهتها ستكون المولودية  القسنطينية في مهمة مفتوحة على كل الاحتمالات بعاصمة الأوراس، أين ستواجه  نظيرتها الباتنية التي لم تعد معنية بحسابات المنافسة، خاصة بعد أن أصبحت  بعيدة على ثالث مرتبة مؤهلة للصعود بـ 8 أميال، وهو ما قد يدخل لاعبيها في  عطلة مسبقة، لتكون الفرصة مواتية لزملاء بولمدايس للعودة بنقاط الأمان  والاطمئنان.
حميد بن مرابط
Annasr
أخبـروها .. !! . إن أخذَّ الله أمانته يوماً ..! أننـي [أحببتها] لآخر ذّرة هواءٍ دخلت إلى رئتيَّ
CSC