مجموعة روّجت لها كثيرا بعض الصحف، مقالات يومية تتحدث عن "مشاريعها الضخمة"، علاقات غامضة و تطرح العديد من التساؤلات مع الصحافة، مع بعض الأشخاص في النادي، و حتى مع السلطات المحلية، فالكل شاهد تأطيرها لإحتفالات الذكرى الـ 50 لإستقلال الجزائر تحت عنوان "عزتنا في جزائرنا".
السؤال المطروح : رغم أن فلسفة مجموعات الإلترا تفرض الإستقلالية التامة عن إدارات نواديهم، تحرّم الظهور العلني في الصحافة و الإستغلال السياسي المناسباتي..(و هو ما تطبقه مجموعة اللوكا راغازي) إلا أن إلترا سيدي راشد رفعت إلى أعلى مستوى في ظرف قياسي..ثم أنزلت إلى الحضيض بنفس السرعة !! لماذا ؟ و هل سيحدث نفس الشيء للمجموعة الجديدة التي حلت محلها و تسير في نفس مسارها ؟
أعلم أن الموضوع شائك بعض الشيء، أرجو من أعضاء هذه الإلترا إن كان البعض منهم أعضاء في هذا المنتدى أن يطلعونا عن الجانب الخفي في الموضوع مع مراعاة إحترام الأشخاص، عدم التشهير باسماءهم، و تفادي الإتهامات دون دليل..و شكرا.
