Les joueurs touchent 2 primes de matchs
وحسب مصدر من داخل اللجنة المسيرة فإن دفع المنحتين عشية العيد من شأنه تحفيز اللاعبين بعد النتائج الجيدة المحققة رغم الضائقة المالية خاصة وان مداخيل الملعب مازالت تراوح مكانها بالرغم من الجهد الذي بذل في المباراة الأخيرة سواء تعلق الأمر بعملية بيع التذاكر أو بالأجراءات التنظيمية الجديدة التي قامت بها إدارة النادي بالتعاون مع نظيرتها للملعب حيث أن هذا الجهد لم يرفع من حصيلة المداخيل التي لم تتعد 140 مليون سنتيم، وهو امر متبط لكل العزائم - حسب مصدرنا - الذي أشار في ذات السياق إلى وجود منفذين يلجأ إليهما البعض للتسلل إلى داخل الملعب وبالتحديد الجدار الخارجي للمدرجات المكشوفة المقابلة لعيادة المهدي والمنفذ الثاني المتواجد في المنعرج الفاصل بين ملعب ألعاب القوى والقبة البيضاء وهذا في غياب أدنى حراسة وهو الأمر الذي يجعل عائدات الملعب تراوح مكانها وبالتالي تفويت الفرصة على الفريق للرفع من مداخيله هذه التي تبقى المصدر الوحيد للتمويل في ظل تعثر بعض المفاوضات لإمضاء عقد "سبونسور" جديد من شأنه على الأقل أن يقلل من ضغط كثرة المصاريف على اللجنة المسيرة هذا إلى جانب وضعية الرصيد المجمد والتي تحول دون دخول مساعدات السلطات العمومية للإشارة فإن التشكيلة إستأنفت يوم أمس التدريبات بملعب دقسي عبد السلام في غياب قائد الفريق ناصر مجوج المطرود من قبل إدارة مازار
En Nasr