le: 01 octobre 2017 à 19:40:28 »
لقد طفح الكيل، وبلغ السيل الزبى، ولم يبق فى قوس الصبر منزع، شح القوت، وأريد تخريب بيت السياسي، وبلغت القلوب الحناجر من فزعها، وهلعها، واضطرابها
البداية كانت بقضية بن حاج و كنّا على شفا حفرة من عقوبة قاسية لولا تدخل شركة الآبار فتنفسنا الصعداء، ليأتي بعدها براتشي و يطل علينا بحكم نهائي يطالب حقه فتدخلت الآبار مرة أخرى لفك المعضلة و يقال أنّه قبل أخد أمواله بالتقسيط ، لم يهدأ بال من يريد الشّر بالسياسي و دفع بثالث خرج اليوم على عرامة بحكم نهائي هو أيضا إنّه اللاعب الذي لم يلعب حسب علمي إسمه سام ، ما هذا يا أنصار ؟ من الذي يدفع في هذه القضايا الوحدة تلو الأخرى لإحباط عزيمة الآبار و عرامة و الفريق ككل ؟