سلام....أقول و لأول مرة مند مدة و حتى قبل مبراتنا ضد الجامعة ان كل ما حدث و يحدث كان بسبنا نحن الأنصار ربما لحبنا الزائد للفريق أو لشوفينيتنا الزائدة ....نعم أقولها صراحة تسرعنا كثيرا في إصدار الإحكام في أشخاص يسييرون الفريق حسب عقلية ما هو موجود في بلادنا وللأمانة كانوا موفقين الى أبعد الحدود.....لأنه و بصراحة إستراتجية الصعود كل متكامل ينبغي له الحنكة و الصبر و الإخلاص للألوان و كذالك الدهاء و هذه الصفات كانت و مازالت في المقام الأول لدى كل أعضاء إدارة العميد.نعم أقولها و أعيدها نحن الأنصار المسؤولون عن ما يحدث للفريق من اضطرابات و نتائج هزيلة في هذه المرحلة الحساسة , لأننا ربطنا عمل مجموعة منظمة و واعية بمسؤولية تسيير فريق بقيمة و شأن فريق مثل عميد الأندية بمـــــــــــــــــــــــــــــــــــجرد نتيجة مبارة عادية لا تقدم و لأتأخر في قيمة المشوار الذي سلكه الفريق منذ البداية بكل طاقمه المسير و التقني و اللاعبين......و حتى بعض الأوفياء و المناصرين.
اليوم و بعد كل ما حصل و لما بدأنا ربما نرى كل ما بني قد أل إلى السقوط و التهاوي نحو الأسفل ...........وخزنا شعور البقاء في قسم الضعفاء ...و نحن من يقول أن مكان العميد ضمن الكبار,حتى بدأ يراودنا شك عدم الصعود وبدأت تتكالب علينا (الجيفة و المنخنقة و النطيحة و ما أكل السبع)الكل أصبح يعمل لعرقلتنا و إفساد فرحتنا التي لطلما أانتظرها نعم الكل ( حتى حشاكم مروانة).
أليس هذا بما كسبت أيدنا, نحن المسؤولون عنه مع سبق الإصرار و الترصد.
في العالم وفي أعتى و أقدم و أكبر الأندية ونحن منهم...... مثل البارصا و الريال يثورون على الرؤساء و اللاعبين لضعف النتائج أو لأمر أخر ___ برفعون رايات بيضاء يسقطون بها من يقول أنا أكبر مسؤول أو ملياردير يملك النادي___ و نحـــــــن بالمقابل كسرنا و خربنا و دمرنا ملعبا و فريقا و أسطورة و ظاهرة اجتماعية كبرة لمـــــــــــــــــــــــــــــــجرد كلـــــــمة
( المــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتش مخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدوم)
فليكن أن هذه المقولة صحيحة لا يجوز لأي كان أن يربطه بعمل مجموعة ضحت لأجل أن تكون الثمرة في النهاية هي تكوين فريق كبير و عريق بحجم هذه المدينة و حجم أنصار هذا الفريق,لان وقت المحاسبة ليس في منتصف الطريق و لكن في الأخير و كما يقولون.
العبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرة بالخواتــــــــــــــــــــــــــــــــيم
هذا رأيي و لا ألزم به أحد
هذه وجهة نظري و لست محاميا لاحد