Bienvenue, Invité

Merci de vous connecter ou de vous inscrire.

Connexion avec identifiant et un mot de passe

Auteur Sujet: استسمحكم اخوتي ولكنني أضن أننا يجب أن نتكلم عن هدا الموضوع  (Lu 1276 fois)

CSConstantine.Net

  • Forumiste Junior
  • *
  • Hors ligne Hors ligne
  • Messages: 414
salamou_alaykom
استسمحكم اخوتي ولكنني أضن أننا يجب أن نتكلم عن هدا الموضوع و أن نقف وقفة صارمة وأن نساند اخواننا الرياضين في وقفتهم البطولية و أن نشكرهم و ندعمهم و لو بالدعاء
بارك الله فيكم ونصر الله اخواننا في فلسطين

السنافر
مع فلسطين ظالمة او مظلومة
اللجنة الأولمبية الدولية تهدد باستبعاد الجزائر من كل المنافسات بسبب الكيان الصهيوني
في خبر يشكل ضربة كبيرة ومفاجأة غير سارة في حال الحدوث، باتت الجزائر مهددة بالاستبعاد من جميع المنافسات الرياضية الدولية اعتبارا من دورة الألعاب الأولمبية المقبلة بلندن عام 2012...
                        
بسبب إصرار الرياضيين الجزائريين على مقاطعة كل ما يمت بصلة للكيان الصهيوني، وعلى رأسه مقاطعة المنافسات التي يكون فيها الطرف الآخر من الكيان الصهيوني، هذا وتشكل الجزائر حالة استثنائية حيث تعد من بين عدد قليل من الدول العربية والإسلامية التي لا ترتبط بأي علاقات سياسية أو اقتصادية أو رياضية مع الكيان الصهيوني، كما أنها نادت في العديد من المرات بتبني سياسة رفض التطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب، وهو ما يبدو أنه جعلنا عرضة للتهجم من طرف اللجنة الأولمبية الدولية التي كشف مصدر مسئول لوكالة الأنباء الألمانية أنها لوحت بإقصاء الجزائر من جميع المنافسات الرياضية مستقبلا بعدما ضاقت ذرعا من تصرفات الرياضيين الجزائريين –على حد قوله- والذين "يتفننون في اختلاق الحجج" من أجل مقاطعة رياضيي الكيان الصهيوني في مختلف المنافسات الدولية.

رفض المصارعة مريم بن موسى مواجهة اليهودية "ليفي" أشعل فتيل الأزمة

وأوضح المصدر أن اللجنة الأولمبية الدولية ألمحت إلى أنها لن تقبل أي أعذار لأي رياضي للانسحاب من منافسة بعد تأكيد مشاركته فيها، وجاءت هذه التحذيرات على خلفية "رفض" المصارعة الجزائرية مريم موسى خوض مواجهة أمام اليهودية شاهار ليفي في وزن 52 كيلوغراما لبطولة العالم للجودو التي أقيمت مؤخرا بالعاصمة الإيطالية روما، هذا وفي وقد برر اتحاد الجودو الجزائري مقاطعة مريم موسى للمنافسة مرجعا انسحابها من المواجهة إلى زيادة وزنها عن المسموح به قانونيا، وهو ما لا يسمح لها بخوض مواجهة أمام اليهودية التي تقل عنها وزنا، وهو ما اعتبرته الاتحادية الأولمبية الدولية مجرد محاولة لإبعاد شبهة المقاطعة، غير أن المصارعة نفسها وفي خطوة شجاعة تبين الموقف الجزائري الثابت إزاء القضية الفلسطينة، أكدت أن موقفها نابع من تضامنها المطلق مع الشعب الفلسطيني، هذا ويعلم الجميع أن السلطات الجزائرية ورغم موقفها المعادي للصهاينة، إلا أنها لم تفرض الانسحاب على أي رياضي جزائري من أي منافسة بسبب الصهاينة من قبل، حيث أن رياضيينا عادة ما يبنون مواقفهم انطلاقا من القاعدة العامة التي ترفض أي تعامل مع الكيان الصهيوني.

اللجنة الأولمبية متخوفة من عدوى المقاطعة ضد الصهاينة

ويبدو أن اللجنة الأولمبية الدولية تخشى امتداد المقاطعة "الرياضية" إلى رياضيين من دول أخرى، خاصة وأن التونسية عزة بسباس لم تنتظر كثيرا لتسير على نفس خطى الجزائرية مريم موسى، عندما رفضت مواجهة اليهودية ناعومي ميلس في نهائي مسابقة السيف خلال بطولة العالم للمبارزة التي أقيمت بمدينة كاتانيا الإيطالية، وهو ما أضحى يسبب الأرق للاتحادية الأولمبية التي ارتأت في مثل هذه التصرفات اعتداء على مصداقيتها وقوانينها، إلا أن السؤال الذي يفرض نفسه هنا هو ماذا كانت الاتحادية ستفعل لو أن رياضيا يهوديا انسحب من منافسة ما بسبب تواجد العرب والمسلمين في المنافسة؟.

ELHADAF 15-10-2011 | 21:55

 
Fière d'être Senfour
CSC