Bienvenue, Invité

Merci de vous connecter ou de vous inscrire.

Connexion avec identifiant et un mot de passe

Auteur Sujet: أخبار شباب قسنطينة على نافذة الصحافة 29/03/2013  (Lu 2949 fois)

CSConstantine.Net

  • Forumiste Senior
  • *
  • Hors ligne Hors ligne
  • location: constantine
  • Messages: 7241
CSC


CSC


CSC


CSC


CSC


CSC



CSC
CSC



م. الجزائر في مواجهة ش. قسنطينة

الخضورة مدعومة بجيوشها تحل بالبهجة لصنع الفرجة والعودة بتأشيرة التأهل


 يحل اليوم فريق شباب قسنطينة ضيفا على  العاصمة لمواجهة نظيره المولودية في مباراة قمة ولا تقبل القسمة على اثنين  بما أن قانونها يفرض عليها اختيار عريس لتزف إليه في النهاية، ولا يعرف  منطقها التعادل، مباراة اليوم هي مباراة بين أقدم فريقين في الجزائر بين  عميد قسنطيني ومولودية عاصمية في حرب الزعامة الكروية وتأكيد لقب
“العمودية” وهي مباراة الموسم للاعبي الشباب.

ثالث مباراة بين الفريقين  هذا الموسم

مباراة الشباب والمولودية هي المواجهة  الثالثة بين الفريقين هذا الموسم بعد أن التقيا في مناسبتين في إطار  الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم، وعجز الشباب هذا الموسم عن هزم  المولودية في المناسبتين المذكورتين، حيث عاد خائبا من العاصمة في مباراة  الذهاب في حين فرض مناد وأشباله التعادل على الشباب في لقاء الحضور القياسي  للسنافر، وهو ما ينبئ بأن لقاء اليوم سيكون قمة كروية شيّقة بين العريقين  المولودية والشباب.

والمولوديّة كتاب  مفتوح أمام لومير


مولودية الجزائر تبقى كتابا مفتوحا أمام  لومير وأشباله نظرا لتقابل الفريقين مرتين هذا الموسم، ويدخل الفريقان  مباراة اليوم وكل طرف يعرف الآخر وليس لديه ما يخفيه سواء من ناحية الشباب  أو من جانب مناد الذي يبقى المدرب الوحيد الذي صمد أمام لومير هذا الموسم،  ويبقى فريقه الفريق الوحيد الذي لم ينهزم في مرحلة العودة في قسنطينة كاسرا  بذلك هيبة حملاوي الذي تحول إلى مقبرة الكبار في لقاءات العودة من البطولة  وكل زائريه خرجوا خاويي الوفاض.


مناد وعقدة السنافر

السنافر يريدون الإطاحة بالمولودية وكسب ورقة التأهل إضافة إلى عامل آخر، حيث يريد السنافر كسر عقدة مناد الذي حرم السنافر من الاحتفال الموسم الفارط وسرق منهم التأهل في مباراة نصف  النهائي، لذا يبحث كل عاشق للخضورة على الإطاحة بمناد في عقر الدار لتجرع  مرارة الإخفاق أمام نفس الفريق “الشباب” وردّ دين انتظره السنافر طيلة عام  على أحرّ من الجمر.

صراع تكتيكيّ بين المدرسة الجزائريّة ونظيرتها الفرنسيّة


لقاء اليوم سيشهد صراعا من نوع آخر بين  مدرب محليّ شاب وطموح في صورة مناد وآخر خبير ومتمرس وتوّج بأغلى الألقاب  في صورة لومير، وسيشهد كرسي احتياط الفريقين مواجهة قوية بين المدرسة  المحلية والمدرسة الفرنسية، حيث يسعى كل طرف إلى التألق وتأكيد التفوق،  ولكن لومير يريد التتويج بالكأس، كما عبر عن ذلك بصراحة بعد مباراة الشبيبة  الأخيرة.


لاعبو الشباب يعتبرون  اللقاء مباراة الموسم

لاعبو الشباب الذين ضحوا كثيرا هذا الموسم  واتحدوا من أجل غاية وحيدة وهي إسعاد السنافر أكدوا أن اللقاء يعتبر خاصا  لهم، وأنها مباراة الموسم للعديد منهم لأنهم اقتربوا من المحطة الأخيرة  وتحقيق الحلم الذي راودهم كثيرا، إذ لا يبعدون سوى بمحطتين لتعيش قسنطينة  أحلى الاحتفالات ابتهاجا بعرس الشباب على عروسه السيدة الكأس واتفقوا على  أن لقاء اليوم سيكون عنوانه الفوز والتأهل للاحتفال مع السنافر.

لومير لن يُحدث تغييرات كثيرة

الطاقم الفني بقيادة لومير لن يحدث  تغييرات كثيرة مقارنة باللقاءات الماضية، حيث سيحافظ على نفس التركيبة  البشرية الذي تعوّد على الدخول بها في مبارياته من أجل مواصلة النتائج  الإيجابية خاصة بعد أن وجد الفريق معالمه في المباريات الماضية أين لم  ينهزم منذ لقاء الحراش في الجولة 14 وهو الأمر الذي فكر فيه لومير كثيرا  وقرر ألا يغامر بإدخال تغييرات كثيرة على التشكيلة في مباراة مصيرية  كمباراة المولودية.


وعودة المصابين وبزاز  تُريح الطاقم الفني

أراحت عودة المصابين الطاقم الفني كثيرا  قبل لقاء المولودية، حيث اندمج الثنائي نايت يحيى وبولحية مع الفريق  وتعافيا من الإصابة التي تعرضا إليها، في حين تواصلت الأخبار السارة  بجاهزية قريش الذي يعول الطاقم الفني كثيرا عليه من أجل شل حركات الثنائي  ياشير وجاليت، وكانت عودة بزاز بمثابة الفواكه التي فوق الكعكة، حيث سيكون  بزاز في الاحتياط ليعتمد عليه الطاقم الفني في وقت المباراة في حال ما  احتاج إلى لمسات الفنان الذي سيدخل في الشوط الثاني بنسبة كبيرة.

الشباب أنهى لقاءاته  كلّها في 90 دقيقة

تميّز فريق الشباب هذا الموسم بميزة غاية  في الأهمية وهي أن الفريق حسم أمر التأهل في مباريات الكأس خلال 90 دقيقة  ولم يلعب الوقت الإضافي كما كان عليه الحال الموسم الماضي ضد “أبناء  التيطري” وتلمسان، حيث قصف بالثقيل أمام عنابة وبلعباس وحسم التأهل أمام  البليدة في الوقت الأصلي ولم يترك مجالا للخصم، وهو ما يريد لومير أن يفعله  أشباله اليوم في مواجهتهم للمولودية.

المعتز بالله رمضاني


CSC